skip to main |
skip to sidebar
الخميس، أفريل 23، 2009
|
مخيبها الموت ازززح...
العبد يكون رايض... حياتو ماشية على نسق روتيني معيّن.... تتقلب، أمورو الكلها تتفرعس... بين عشيّة و ضحاها.... مهما تكون علاقتو بالمتوفي... بش يتّخلق عندو نوع م الفراغ... هو المتوفّي في حد ذاتو حاجة من اثنين... يا إما ارتاح، يا إما كلاها في عظامو... لكن بما انو الحي أبقى م الميت... العباد اللي عرفتو و عاشرتو، كيف كيف زادة حاجة من اثنين... ثمة اللي يعزّو و يحبّو... و يكون بالنسبة ليه جزء من حياتو... فراق... ألم... وفراغ... ثمة اللي تلقاه عامل معاه كيف الفار و القطّوس... بش يولّي ماهوش لاقي ما يعمل... ڤينية... ملل... و فراغ... و في الحالتين... دايما نقولوا: الله يرحمو، كان ناس طيبة... |
كتبهاالبرباش
على الساعة
00:51
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
|
الله لا يشوي حد في حد
La mort ferme les yeux des morts et ouvre ceux des survivants
allah yer7em men mèt... w yba9i min 3ach...
الرحمة تجوز ع الحي قبل الميت... شكرا لمروركم جميعا.