مخيبها الموت ازززح...

العبد يكون رايض... حياتو ماشية على نسق روتيني معيّن....

تتقلب، أمورو الكلها تتفرعس... بين عشيّة و ضحاها....

مهما تكون علاقتو بالمتوفي... بش يتّخلق عندو نوع م الفراغ...

هو المتوفّي في حد ذاتو حاجة من اثنين... يا إما ارتاح، يا إما كلاها في عظامو...

لكن بما انو الحي أبقى م الميت... العباد اللي عرفتو و عاشرتو، كيف كيف زادة حاجة من اثنين...

ثمة اللي يعزّو و يحبّو... و يكون بالنسبة ليه جزء من حياتو... فراق... ألم... وفراغ...

ثمة اللي تلقاه عامل معاه كيف الفار و القطّوس... بش يولّي ماهوش لاقي ما يعمل... ڤينية... ملل... و فراغ...

و في الحالتين... دايما نقولوا: الله يرحمو، كان ناس طيبة...




كتبهاالبرباش على الساعة 00:51

تعليق bent 3ayla ...

الله لا يشوي حد في حد

23 أفريل 2009 في 1:46 ص

تعليق mahssouna ...

La mort ferme les yeux des morts et ouvre ceux des survivants

23 أفريل 2009 في 6:45 ص

تعليق kmr ...

allah yer7em men mèt... w yba9i min 3ach...

23 أفريل 2009 في 8:23 ص

تعليق البرباش ...

الرحمة تجوز ع الحي قبل الميت... شكرا لمروركم جميعا.

24 أفريل 2009 في 3:56 ص