ما نعرفش علاش... كل وين نشوف كلمة محطوطة بين ظفرين ("هكّة")... نتذكّر عم عبد الله، و القشّابية متاعو.


نقرى في الخامسة ابتدائي... كيف ما جرات العادة مواضيعي الإنشائية متاع التعبير الكتابي غالبا ما تكون محل إعجاب شديد من المعلّم.

طلب منا سي فوزي (الله يذكرو بالخير) أننا نكتبوا موضوع حول مساعدة واحد من الفقراء...
حكيت على عم عبد الله ( اللي كان سبقلي و تحدثت عليه في تدوينة ليلة القدر [أمنية... عند باب العرش]) و اتطرّقت في حديثي للقشابيّة اللي كان دايما يلبسها...

و من غير ما نجيبلها خبرة الحكاية، حطيت كلمة قشّابية بين ظفرين.


سي فوزي عدّالنا قريب الساعة و هو يحكيلنا ع الحكمة من وضع الكلمة هذيكة بين هاك الزوز أظفار...


و من وقتها، و أنا كل وين نشوف كلمة محطوطة "بين ظفرين"، نتذكّر القشابية متاع عم عبد الله... الله يرحمو ميت كان و إلا حي.


كتبهاالبرباش على الساعة 01:16

تعليق Tarek طارق ...

ههههههههه... إي على الأقل كيف خطفت في قشابية غير من بلاش

11 مارس 2009 في 2:05 ص

تعليق L'AsNumberOne ...

اللهم لا حسد... اما "حسدتك" في الطفرين

11 مارس 2009 في 8:40 ص

تعليق البرباش ...

@ طارق: خير م اللي العبد يقعد يتقوّى على بدنو

11 مارس 2009 في 9:28 ص

تعليق البرباش ...

@ اللص نومرو واحد: كيف جات في الظفرين... مايسالش

أنا خفت لا تحسد عم عبد الله في "القشّابيّة" متاعو..

11 مارس 2009 في 9:30 ص