أكيد... أنو كل واحد ملزوم ما يلقى روحو في حالة م الحالات هاذي:



يتبع


كتبهاالبرباش على الساعة 07:03

تعليق غير معرف ...

و هاذي كعبة تصويت "دزّان فازة"
(;

12 مارس 2009 في 7:45 ص

تعليق samsoum ...

انا واحد من الناس معقّد من التّصويت خاطر محروم منو و نداوي في روحي فين نلقي مكان تصويت نصوّت علي خاطر ماك كبير و تعرف اللي في بلادنا التصويت كيفو كيف بلاش و هاناي بش نصوّتلك فمّاش ما نتخلّص من العقدة و تربح فيا ثواب ههههه

12 مارس 2009 في 7:53 ص

تعليق غير معرف ...

و زادة :
أوووه! موش ليها حبّيت نصوّت.
هاذي بالحق تحفونة.
نجرب في التصويت زعمة بالحق و إلا كيما في ال*ن***ب*ت؟

12 مارس 2009 في 7:53 ص

تعليق غير معرف ...

Moi je ne vote pas sur tn-blogs pour ne pas froisser ceux que j'apprécie et qu'il m'arrive simplement et bêtement parfois d'oublier ou de ne pas avoir le temps de les lire . Donc pour ne pas faire de jaloux je lis et ne vote pas même pas ce beau billet :)

12 مارس 2009 في 8:21 ص

تعليق L'AsNumberOne ...

Moi je propose à tn-blogs de proposer une option qui annule le vote.... logique non?

12 مارس 2009 في 10:12 ص

تعليق غير معرف ...

fama chkoun yssawit irou7ou zeda!! :)

12 مارس 2009 في 11:40 ص

تعليق Exquiza ...

pffffffff , mais c 'est ce qu'il faut , des opignons differents ,que soitpour faire plaisir wala pour donner son avis , ou pour n'importe qu'elle raison ,chacun est libre non, ? mais c est ça la démocratie ;))))))))
si tu as envie vote qi tu n' as pas envie tant pis,aprés tout c est pas une affaire d 'état en tant que je sache :))))

12 مارس 2009 في 11:52 ص

تعليق Exquiza ...

barbche coté artistique les dessins sont géniaux!!j adore , :)))

12 مارس 2009 في 11:53 ص

تعليق غير معرف ...

أنا فكرت في الحكاية، وحكيت فيها مع صديقة و كنت انحب يتنحا التصويت .. لكن في الآخر اقتنعت إلى هو يلزم يقعد لأنو تمرين مفيد لمعرفة معني التصويت إلى أحنا محرومين منو
أنا في أغلب الأحيان نقري أغلبية التدوينات من المختصين في الطبخ للمختصين في التكنولوجيا للى ما عندو حتا اختصاص ...انصوت لكل مقال يعجبني .. وتصويتي معناه أني استفدت من التدوينة سواء راي المدون كان ضد قناعاتي أو معاها.. وإلا استفدت حتا بضحكة ..لأن الإنسان بحاجة إلى أن يقري تدوينة اتفرهدو وتخرجوا من الضغط
المهم هو كونو التصويت لازم يقعد لمدة أخري إلى أن نصل نفهم ما معني التصويت وما تنساش باش اتصوتلي يا برباش هههه رغم إلى مدونة هناني مازالت باللوك الجديد ماهياش مربوطة بتونس بلوق... خوك البشبوش امطفيني هالمدة

12 مارس 2009 في 12:52 م

تعليق البرباش ...

@ نوماد: هههههه... وسّع بالك يهديك، سمعت بالتصويت دخّلتها بعضها

12 مارس 2009 في 2:02 م

تعليق البرباش ...

@ سمسوم: انتي ما تصوّتش... حر في صوتك، ما يدبّر عليك حد

أما انا كون متاكد اني نصوتلك دايما... مهما يكون

12 مارس 2009 في 2:03 م

تعليق البرباش ...

@ خنوف: امورك هذيكة عاد

زعمة ما انجمش نطمع منك في استثناء... مجرد تصويت للتدوينة هذي (تحت حس مس، ما يشلق بيها حد)

12 مارس 2009 في 2:05 م

تعليق البرباش ...

@ اللص نومرو واحد: لا لا، فاش قام... كان عينتو العبد يعس على صوابعو قبل ما يكليكي

12 مارس 2009 في 2:07 م

تعليق البرباش ...

@ اكسكيزا: التصويت، في تن-بلوغ بالذات دليل اللي أحنا ماناش متاع الشي هذا... تو تفهمني من بعد

12 مارس 2009 في 2:08 م

تعليق البرباش ...

@ هناني: و علاه يتنحّى التصويت... بالعكس، حاجة باهية انو العبد يعرف شوية الأجواء...

من ناحيتي تأكد اني دايما نصوّتلك (و لو كان لزم نصفّقلك، علاش لا)... و ربي يهديه بشبوش (تلقاه مركّز في حكاية الجوابات)... ههههه

12 مارس 2009 في 2:12 م

تعليق البرباش ...

@ كاكتوسا: معقول ياسر... تلقاه عاجبو الشي اللي قاعد يكتب فيه.

13 مارس 2009 في 3:06 ص

تعليق البرباش ...

@ سمسوم: التعليق متاع قبولي ماكانش موجه ليك، ههههه، دخلت بعضها شوية

كلامك معقول... و شكرا ع التصويت، ربحت الثواب سايي، إن شاء الله ما يوصللك الاجر... هههههه

13 مارس 2009 في 3:08 ص

تعليق samsoum ...

حتي انا ضعت و ما فهمنكش ههههه ظاهرلي مازلت كي قمت من النوم وقتها هههه ايّا ركّز معانا عاد انت مدوّناتك كثرت و تدويناتك اجزاء و هذا يتطلّب تركيز كبير هههه انا نقترح انّك تنقّص من اكل العصيدة و توفّي في البنّ في قوة الصّباح و من المستحسن مغرفة زيت زيتون و مغرفتين عسل حرّ علي الصباح و طو تشوف كيفاش الامور تولي عسل ههههه

13 مارس 2009 في 7:13 ص

تعليق البرباش ...

@ سمسوم: يا حسرة ع العصيدة، وفات، مشات على روحها و مشات أيامها... ماني قلت أنو شطرها بعثناها للعباد، و رصاتلنا في عوض نقعدوا ناكلوا في عصيدتنا، قعدنا نتذوقوا في عصايد غيرنا... و الصراحة راحة (مش متاع الوافي)، الواحد ما ينجّم يتبنن كان عصيدتو...

كانك ع العسل، ما توصّي يتيم على نواح... ساعات الظروف تحكم ع العبد يغصّب على روحو العسل... و حتى كيف مشات الظروف على روحها، قعدت واحل في حكاية العسل هذي.

13 مارس 2009 في 7:44 ص