skip to main |
skip to sidebar
الجمعة، مارس 13، 2009
|
غزرتلها في عينيها... نحاول فيها أنها ما تمشيش و تخلّيني وحدي.
غزرتلي في وجهي، بهاك الغزرة المسمامة متاع العادة قالتلي: (بنبرة تهديد) برباش، آخــــر مرّة نجبدلك علاها الحكاية هذي سألتني: شنوة حكاية التصويرة؟؟؟ يا اميمتي، مــوعرها، ما كنتش نستخايبها هكة. لو كان في بالي... كيف كيف، ما كان يتبدّل حتى شي. كيف اللي عامل عملة، و حاشم منها... و عن قصد، بش تحس بروحها في موقف قوة و أنا في موقف ضعف. كان همي الوحيد أنها تقعد، ما تمشيش... جاوبتها: (بشوية تبهنيس، عامل فيها كيف الهارب اللي وقفت بيه الزنقة) تعرفها فلانــــــــة؟ ردّت عليّ: ما نعرف في الدنيا كان هي قلتلها: لا لا... موش هذيـــكة، نحكي على فلتانة جاوبتني: تي باهي، نعرفها! قلتلها: هي اللي في التصويرة كان ظاهر من غزرتها أنها ما فهمت شي... قلتلها: كنت أنا الصباط... و كانت هي السبادري ابتسمت، حطت فليجتها ع القاعة... قالتلي: صارة هذي هي الهدرة، ماهو قول م الأوّل، ترتّح و ترتاح اتنهّدت... لكنها ما خلاتليش النفس... عاودت هزّت الفليجة، قبل ما تتلفّتلي بشطر عين سألتني: خسارتك، طلعت عندك علاقة بفلانة زادة! |
كتبهاالبرباش
على الساعة
07:52
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
|
شكون طل؟
شنوّه صار؟
-
▼
2009
(73)
-
▼
مارس
(21)
- اللي خاف... نجا
- حكاية... كاس تاي
- لوڤو... لا للإسلاموفوبيا
- باڤات... قعدة حبيبات
- اعتراف... أنا و هو و هي
- التصويت... في تن-بلوڤ / جزء رابع
- يوم... عشرين مارس
- بابي... سيتر
- بوبلينات... عندك كود؟
- التصويت... في تن-بلوڤ / جزء ثالث
- إعتراف... مصلّي ع النبي علاها
- التصويت... في تن-بلوڤ / جزء ثاني
- اعتراف... الصباط، و السبادري
- التصويت... في تن-بلوڤ / جزء أول
- بين... ظفرين
- لا... لملاحقة الصحفيين
- الترجي في الطليعة... اي نعم
- هذي المرى... و الرجال؟؟
- سفيان شــو... ملا جو
- موعد... هام جدا
- مدونة... قصد الإنشاء
-
▼
مارس
(21)
ZIR nisé2 jdid fil bléd!!!haka yatla3 minik ya folén !! :))))))
برباش سايس اختك. البارح و اليوم ماكش عاجبني.
اساعة اكا التعليق اللي اختفى ما فهمتوش، و زيد كمل ها البوست. وسع بالك و فهم وخيتك
@ كاكتوسا: آااااه، اللطف و برّه... و ياما تحت السواهي دواهي
ههههههههههههههههه
@ بنت عايلة: البارح و اليوم... هههههه
الكومنتار، خليت البلاصة لغيري...
البوست، حكاية اخرى...
تو نفهم وخيتي، امالا لا... أما من بعد... يعمل الله دليل