كنا ثلاثة قاعدين ع الطاولة، بعد ما فصعوا بقية الجماعة... و كان قاعد مقابلنا.

ما نعرفش عليه... آش مجيبها هاك النوارة اللي قبولي هديتهالها... قدّامو.

و كان كل مرة يشد النوارة يقعد يقحرلها و يبحلق في عينيه فيها... و منها يسبطها يسبطها (لين يريّشها) و في الآخر يرميها ع الطاولة، تقول عاملها بشماتة.




ما اتفرهدت، كان ما هي اتنرفزت و هزتها من قدامو

و قالتلو:
تي سيّبها بالله... نوّارتي هذيكة


و حطتها قدّامها... و قعد هو يغزرلهم (هي و النوارة) ماهو فاهم شي


كتبهاالبرباش على الساعة 15:15

تعليق ولد بيرسا ...

هاذي ظاهرة حكاية طوييييييلة، مكتوبة في شكل رسالة قصيرة :-)
أما حسب ما فهمت... حتّى النّوّارة ماهاش بريئة 100 فل 100، ... حتّى هي عليها شويّا لوم (و يمكن انت زادا، الله أعلم) :-)))
أما أنا ماك تعرف ما نحملش في النّوّار... لذا السّيّد الّي ريّش النّوّارة يلزم تحطّلو الشّوك متاع النّوّارة في يدّو و تصافحو بالقوييييييييّ، حتّى تتجرحو الزّوز .... باش المرّة الجايّة هو يخمّم قبل ما يريّش نوّارة و انت تتعلّم على آنا طاولة تقعد
;-)

26 مارس 2009 في 4:05 م

تعليق bent 3ayla ...

هههه شفت اكا الحالة فيه؟ ديما هكاكة راهو!
اما انا ماعنديش نوار سي محمد! باااااهي... يعمل الله دليل

26 مارس 2009 في 4:37 م

تعليق غير معرف ...

نطمن الناس اللي حايرة و تحكي بالالغاز، النوارة لاباس عليها، و برباش و "هو" صوحاب احباب...وانا نعزهم الزوز و ما نحملش فيهم... لامجال للجراح و للدمايات... و للنبزيّات

26 مارس 2009 في 4:48 م

تعليق غير معرف ...

غلطة البرباش كان قمت و لفيتو بالنوارة في وجهو و قتلو سيب النوارة المحنونة و تبرم قوم من ها الطاولة خير .
هكاكة هي تعرف قيمتها عندك و النوارة "إنت إلي تريشها على وجهو عادي مو و نوارتك و هو يعرف قدرو و معادش يدور بترتوار متاعك سي البرباش .

26 مارس 2009 في 5:23 م

تعليق البرباش ...

@ ولد بيرسا: الحكاية، مجرد حكاية... لا طويلة و لا قصيرة.

و النوارة، ماهي إلا نوارة... موش حاجة اخرى كيف ما مشي في بالك... و الله اعلم :-)))

ما نعرف شي يا خويا، لكنها النوارة موضوع حديثنا، بلاستيك، معناها ما فيها ما يتريّش، و لا شوك لا زمّارة... تي حتى م الريحة (ما قالت الاخرى) ريحة قوارص متاع بكري...

و السيد، ما في بالو بشي مسكين، هذيكة حد نيتو (و زيد صحيْبي و حبيْبي)... و انا، نظن نعرف على انا طاولة نقعد... أسأل النوارة، حبيت نقول العصورة، تو هي تقوللك

مرحبا بيك

26 مارس 2009 في 5:40 م

تعليق البرباش ...

@ بنت عايلة: صارة هو ديمة هكا... ههههه

هيا جاب ربي قلتلي... و كانك ع النوّارة، و إلا خليني ساكت

26 مارس 2009 في 5:41 م

تعليق البرباش ...

@ مولات النوارة: استحفظ عليها النوارة يعيشك، تي هاو ظهرت وراها حكايات اللي يقوللك... ههههههههه

26 مارس 2009 في 5:43 م

تعليق البرباش ...

@ كاكتوسا: كيفاش نقوم نلفّوا بيها النوارة، و هي وقتها ماهيش متاعي (حصلت هديتها سايي)

و زيد هو قد ما يريّش، ما عندو وين يوصل (على خاطرها بلاستيك)... أما انا عز بيّ هاك المشمّع الملفوفة فيه لا يتهلك.

اتخيّل انتي عاد عبد تريّش على وجهو نوّارة بلاستيك... أما هو مسكين ما يقصد شي، هذيكة حد نيتو... و زيد احنا احباب و أصحاب من بكري موش من تو.

26 مارس 2009 في 5:47 م

تعليق غير معرف ...

يا خويا البرباش، علاش هكا علاش؟؟
خليتنا مضغة في فم اللي يسوا واللي ما يسواش!!!
يسبوا فيا تقول عركة في الاحواش،
اللي ودني بالشوك، و اللي كلمة خيرفيا، ما قالهاش!!!
و اللي لقى فيا ضربة، ما فلتهاش!!
قبل القهوة كان عندي صحاب، هاني صبحت اليوم بلاش...
اما والله العظيم، ها الفازة ما قصدتهاش،
و والله العزيز، هاك الوردة ما حقرتهاش،
و اكثر من هذا، هاك البنية، راهي كعبة ماثماش،
راهي كيف اختي، دڤة الشوكة فيها ما نحملهاش،
و نخاف عليها من الدنيا، و وحدها ما نخليهاش،
و في وسط البراينية ما نسيبهاش،
لكن خير منك انتي ما نلقاش،
تعرف قدرها و قيمتها، و على راحتها نعرفك ما تسهاش،
الراي رايها، هيا تعرف شكون يستحقها و شكون ما يستحقهاش،
اما كان تسئلني، نقلها عز الناس البرباش،
خلق و خلوق، و ثقافة و زين... و فلوسو كاش!!! :)

26 مارس 2009 في 6:32 م

تعليق غير معرف ...

توّا هكّا سي البرباش؟ بعد ما ركّحت الديكور و عرضتلنا الوضعيّة و حطيتنا في نطاق علاقة ثلاثيّة حول عنصر رئيسي إلاّ هوّ الوردة (و زايد حاطط تصويرة و خيالها) و سيّبتنا نفهمو كيما إنت حبّيت، جاي تقول الوردة بلاستيك؟ و الآخر حبيبي؟
عامل جوّ؟ كيما نقولو لنّا :
T'as pété not' bulle !! حصّة ليك
أمّا صحّة ليّا زادة ـ نقرا و ناصبة D:

26 مارس 2009 في 6:58 م

تعليق البرباش ...

@ الريّاش: وحدك يا ريّاش.... هههههههه

بدون تعليق.

26 مارس 2009 في 10:59 م

تعليق البرباش ...

@ نوماد: كيف انتي قاعدة تقرى و ناصبة... هذيكة الفايدة

26 مارس 2009 في 11:00 م